برنامج المجهر | الحلقة الثلاثون “الاخيرة”

  • تاريخ النشر: 21 يونيو, 2018
  • التصنيف: المجهر، برامج تلفزيونية

برنامج حواري فكري للحبيب الدكتور أبي بكر العدني ابن علي المشهور… يحاوره فيه الدكتور حسن الهادي..

  • في الحلقة الاخيرة من برنامج المجهر يدعو الحبيب أبوبكر المشهور الجميع إلى دراسة علم المتغيرات وأنه لابد ان يُقرأ وان يُغرس في الأجيال وأن يظهر طلاب علم في هذا الفقه ، وضرورة الاجتماع ونبذ الفرقة التي غرسها الشيطان بمبدؤه “فرق تسد”.
  • بالإضافة إلى النظر للحياة من خلال النصوص لا من خلال الواقع المعاش ، ورفع الوعي والاستعدادات النفسية وحتى الجغرافية في تقبل الإنسان للإنسان ونبذ الأفكار القومية والمناطقية والقبلية والسلالية والعرقية.
  • ويدعو الحبيب أبوبكر في ختام حلقات المجهر إلى النظر و التفكر في خلق الله وما اودعه المولى سبحانه وتعالى فيها كما نظر الأنبياء إليها فأظهر الله لهم سر الوجود وسر الفطرة وسر الحقيقة.

 

مرئيات مميزة

من أقوال الحبيب

إن من واجب العلماء والعقلاء من الحكام ومنفذي قرار العلم والديانة أن يقدروا للأمانة قدرها فيعملوا ما استطاعوا على إعادة لحمة العلاقات الإيمانية بين المذاهب والجماعات والأحزاب والفئات والطوائف والتيارات على أساس مفهوم القواسم المشتركة

إن قراءة الأمة في مناسباتها الإسلامية تاريخها الشرعي من خلال سيرة الشهور الهجرية وذكرياتها الأساسية على عهد صاحب الرسالة خير باعث علمي وعملي لغرس مفهوم العزة بالله ورسوله ومفهوم النصرة الإيمانية تجاه الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم في مراحل التحول والتبدل والتحلل المعاصر

إن الإسلام ديانة.. والديانة ثوابت وأسس ومقومات وبمقدار إعادة الشعوب علاقتها بالديانة والتدين يبدأ مشروع التحصين الإيجابي ضد فيروسات الانحلال والابتذال في حياة النساء والرجال

الدين سلاح الإيمان والأمان.. من وجهة نظر الإسلام، أما من وجهة نظر أعدائه فهو أفيون الشعوب.. ومن حيثما نبعت ينابيع المعرفة للرجل والمرأة جاء الماء زلالا يحيي الموات، أو ملحا أجاجا يهلك الحرث والنسل والنبات.

كن كما تريد في الكتل والجماعات والمذاهب.. فلا علاج ولا حلول.. ولكن القيمة الفعلية تبدأ بمقدار معرفتك لقيم الآخرين بقواسم الديانة المشتركة وتوحيد الجهود نحو الهدف الغائي المشترك وبهذا تبدأ الخطوة الأولى في المعالجة

الحبيب أبوبكر المشهور

استطلاع رأي

ما رأيك في الموقع؟

التصويتالنتائج